الحمل هو أهم مرحلة في حياة كل إنسان، وقد تكون فترة الحمل جنة يعيشها الجنين تؤدي إلى أن ينعم لاحقاً بجنة صحية يعيشها الإنسان على امتداد عمره، وقد تسلك الحامل سلوكاً سيئاً، يمكنها تفاديه لو أرادت، يؤدي إلى أن يعيش وليدها طول عمره مريضاً حزيناً بسبب سلوك أمه، فما هي أهم الأخطار التي يجب على الحامل تجنبها؟
هناك العديد مِنْ العواملِ التي تُؤثّرُ على الحامل والحمل والجنين، منها ما لا يمكن التحكم به، ومنها ما هو ضمن قدرتها، ويمكن للحامل أن تتجنب أخطاره للوصول إلى ولادة آمنة، ووضع مولود طبيعي، ومن العوامل التي يمكن السيطرة عليها:
Õ تدخين الحامل: إن التدخين ليس فقط سيئ للحامل، لكنه سيئَ للجنين أيضاً، إن التدخين أثناء الحملِ يُخفّضُ كميةَ الأوكسجين التي تصل الجنين مما يهدد الحمل بالفشلِ، ويزيد من خطر النزيف، وغثيان الصباح، كما أن التدخين يؤدي إلى دخول مواد كيماوية قَدْ يُؤدّي إلى مشاكلِ صحية تلحق بالجنين، منها ما يؤدي إلى انخفاض وزن الجنين، وولادة مبكرة، وقد يعرض المولود الجديد للموت المفاجئ، أو خروج المولود ميتاً، لذا على الحامل ألا تدخن أبداً، ولا تتعرض للتدخين السلبي، لأن ذلك يشكل خطراً على الحامل والجنين، وهو أمر يمكنها تجنبه.
Õ تناول كافيين: هناك العديد مِنْ الدِراساتِ المتعارضةِ حول الكافيين والحملِ.. ففي الوقت الذي لا يحذر فيه البعضُِ من تناول الكافيين خلال فترة الحمل، فإن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الحكومية تحذر من تناول الكافيين أثناء فترة الحمل، وتقترح تَرك أَو تَخفيض استهلاكه إلى اقل ما يمكن، إن الكافيين يؤثر على معدّل نبضات القلبِ الجنينيِ، إلى جانب أنه يزيد الوقت الذي يبقى فيه الجنين مستيقظاً، والأفضل أن يأخذ الجنين الوقت الكافي للنوم، لأن الأجنّةَ تنمو عندما تنام. وهناك من يرى أن تتناول الحامل القهوة منزوعة الكافيين، وهذا مرفوض بصفة خاصة، لأنها - أي القهوة منزوعة الكافيين- تحتوي على بقايا مواد كيماوية تستخدم في نزع مادة الكافيين من القهوة، وقد يزيد تناول الكافيين خطرَ تفسخ جدار البطن خلال فترة الحمل، كما يؤدي ترك الكافيين المفاجئ إلى الصداع، لذا يجب ترك الكافيين تدريجياً.
Õ الأدوية والوصفات العشبية: يجب الحذر دائماً من تناول أدوية مثلاً أو نباتات عشبية أو شعبية أثناء فترة الحمل بدون إشراف طبي مباشر، لأن هذه المواد قد تتداخل مع تخلق الجنين، ويجب الحذر من الجرعات العالية من فيتامين (أ) أو مشتقاته، ولكن الجرعات العادية اليومية من الفيتامينات والمعادن مفيدة في الحمل وبعد الحمل، وتقلل من المشاكل الصحية للحامل والجنين، وهناك من النباتات ما يغير طبيعة الرحم، الأمر الذي يؤثر سلباً على الحمل والحامل والجنين.
Õ الكسل وقلة الحركة: إن الرياضة المعتدلة خلال فترة الحمل تحسن حالة الأمَّ العقليةَ، وتزيد من تدفق الأكسجين إلى الجنين، ولكن يجب تجنب الرياضة العنيفة أثناء الحمل، ويَوصي أكثر الخبراءِ بتخفيض شدة وكثافةَ التمرين الرياضي أثناء الحملِ، ومن النشاطات الرياضية المفضلة أثناء الحمل المشي، والسِباحَة، واليوجا.
Õ سوء تغذية: إن التغذية الجيدة أثناء الحمل أمر لا نقاش فيه، لأنه يُؤمِّن للجنين المواد اللازمة لتخليقه وتطوره، وتأمين حامض الفوليكِ بكمية كافية، لأن قلة حامض الفوليكِ يُمْكِنُ أَنْ تُسبّبَ العيوب الولادية، وعلى الحامل أن تتناول 400 – 1000 ميكروجرام (من نصف إلى 1 ملجم) على الأقل يومياً، لأن نقص حامض الفوليك يعرض الحامل إلى عيوب الأنبوب العصبيِ الولادية بما يعادل 10 أضعاف النسب العادية.. لذا يجب تناول حامض الفوليك قبل الحمل بشهر واحد، ثم الاستمرار على تناوله خلال فترة الحمل كلها، ويوجد حامض الفوليك في الخضار الخضراء الورقية، وعصير البرتقال، والفول والفاصوليا.
هناك العديد مِنْ العواملِ التي تُؤثّرُ على الحامل والحمل والجنين، منها ما لا يمكن التحكم به، ومنها ما هو ضمن قدرتها، ويمكن للحامل أن تتجنب أخطاره للوصول إلى ولادة آمنة، ووضع مولود طبيعي، ومن العوامل التي يمكن السيطرة عليها:
Õ تدخين الحامل: إن التدخين ليس فقط سيئ للحامل، لكنه سيئَ للجنين أيضاً، إن التدخين أثناء الحملِ يُخفّضُ كميةَ الأوكسجين التي تصل الجنين مما يهدد الحمل بالفشلِ، ويزيد من خطر النزيف، وغثيان الصباح، كما أن التدخين يؤدي إلى دخول مواد كيماوية قَدْ يُؤدّي إلى مشاكلِ صحية تلحق بالجنين، منها ما يؤدي إلى انخفاض وزن الجنين، وولادة مبكرة، وقد يعرض المولود الجديد للموت المفاجئ، أو خروج المولود ميتاً، لذا على الحامل ألا تدخن أبداً، ولا تتعرض للتدخين السلبي، لأن ذلك يشكل خطراً على الحامل والجنين، وهو أمر يمكنها تجنبه.
Õ تناول كافيين: هناك العديد مِنْ الدِراساتِ المتعارضةِ حول الكافيين والحملِ.. ففي الوقت الذي لا يحذر فيه البعضُِ من تناول الكافيين خلال فترة الحمل، فإن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الحكومية تحذر من تناول الكافيين أثناء فترة الحمل، وتقترح تَرك أَو تَخفيض استهلاكه إلى اقل ما يمكن، إن الكافيين يؤثر على معدّل نبضات القلبِ الجنينيِ، إلى جانب أنه يزيد الوقت الذي يبقى فيه الجنين مستيقظاً، والأفضل أن يأخذ الجنين الوقت الكافي للنوم، لأن الأجنّةَ تنمو عندما تنام. وهناك من يرى أن تتناول الحامل القهوة منزوعة الكافيين، وهذا مرفوض بصفة خاصة، لأنها - أي القهوة منزوعة الكافيين- تحتوي على بقايا مواد كيماوية تستخدم في نزع مادة الكافيين من القهوة، وقد يزيد تناول الكافيين خطرَ تفسخ جدار البطن خلال فترة الحمل، كما يؤدي ترك الكافيين المفاجئ إلى الصداع، لذا يجب ترك الكافيين تدريجياً.
Õ الأدوية والوصفات العشبية: يجب الحذر دائماً من تناول أدوية مثلاً أو نباتات عشبية أو شعبية أثناء فترة الحمل بدون إشراف طبي مباشر، لأن هذه المواد قد تتداخل مع تخلق الجنين، ويجب الحذر من الجرعات العالية من فيتامين (أ) أو مشتقاته، ولكن الجرعات العادية اليومية من الفيتامينات والمعادن مفيدة في الحمل وبعد الحمل، وتقلل من المشاكل الصحية للحامل والجنين، وهناك من النباتات ما يغير طبيعة الرحم، الأمر الذي يؤثر سلباً على الحمل والحامل والجنين.
Õ الكسل وقلة الحركة: إن الرياضة المعتدلة خلال فترة الحمل تحسن حالة الأمَّ العقليةَ، وتزيد من تدفق الأكسجين إلى الجنين، ولكن يجب تجنب الرياضة العنيفة أثناء الحمل، ويَوصي أكثر الخبراءِ بتخفيض شدة وكثافةَ التمرين الرياضي أثناء الحملِ، ومن النشاطات الرياضية المفضلة أثناء الحمل المشي، والسِباحَة، واليوجا.
Õ سوء تغذية: إن التغذية الجيدة أثناء الحمل أمر لا نقاش فيه، لأنه يُؤمِّن للجنين المواد اللازمة لتخليقه وتطوره، وتأمين حامض الفوليكِ بكمية كافية، لأن قلة حامض الفوليكِ يُمْكِنُ أَنْ تُسبّبَ العيوب الولادية، وعلى الحامل أن تتناول 400 – 1000 ميكروجرام (من نصف إلى 1 ملجم) على الأقل يومياً، لأن نقص حامض الفوليك يعرض الحامل إلى عيوب الأنبوب العصبيِ الولادية بما يعادل 10 أضعاف النسب العادية.. لذا يجب تناول حامض الفوليك قبل الحمل بشهر واحد، ثم الاستمرار على تناوله خلال فترة الحمل كلها، ويوجد حامض الفوليك في الخضار الخضراء الورقية، وعصير البرتقال، والفول والفاصوليا.